5 Easy Facts About دور الأب في تربية الأبناء Described
ادارة الجودة الشاملة في التعليم وأهمية تطبيقها في المؤسسة التعليمية
لأن الأب الذي لا يربي أبنائه يؤثم! تحت بند تربية الابناء في الإسلام، لا بد للأب أن يأخذ دوره التربوي، وأن يترك بصمته التربوية.
قضايا اسرية رسالة من أب إلى ابنته "ابنتي الغالية أخاف عليكِ" شاهد الان
تربية الطفل كيف تكون الأب المثالي؟ نصائح لتكون والداً أفضل
ما معنى تجزئة القدوة؟ وهي ألاّ نحصر الأب في دور القدوة بكل التصرفات، بل نعدد صفات الأب الحميدة أمام الطفل وننسبها إليه. فمثلاً: بابا قدوة في الرياضة، أو في إدارة الأمور المالية.
ففي مثل هذه الحالات غالبًا ما يتطلب الأمر مستويات عالية من البصيرة، بالإضافة إلى الحاجة إلى تدخل علاج نفسي كبير لتغيير هذه المسارات العقلية العميقة، والتي على الأغلب تكون غير واعية.
اسألوا أنفسكم سؤالاً واحداً وستعرفون الإجابة، هل استقام أحد الأبناء بعد ضربه؟
لهذا يقوم الأباء ببذل أقصى جهد لديهم لتربية أبنائهم وإنشائهم نشأة جيدة لكي يصبحوا في المستقبل أشخاصًا نافعين لأنفسهم وللمجتمع، فما أجمل أن يصادق الأباء أبنائهم ويطلعون على سبل التربية الحديثة والنافعة، كذلك يتعلمون من تجارب الأخرين.
التأكيد على الانتماء الدينى وما يؤدى إليه من معاملات تتسم بحسن الأخلاق والاحترام والأمانة.
للاشتراك مع جمهور مدونة تربية سليمة، أدخل بريدك الإلكتروني واضغط على زر "اشترك" لتستقبل أحدث المواضيع من خلال البريد الإلكتروني.
وقال آخر . «النصيحة الذهبية هى أن يثق الشخص فى فطرته ويغفر لنفسه هفواته». ، وغيره يقول : «لاتكن خائفاً من ارتكاب أى خطأ لأنك عندما تحب ابنك حقيقة لن تفعل أى شئ يؤذيه ، لكل واحد أخطاؤه وهذا اضغط هنا سببه ببساطة أن البشر خطاءون».
استمع لهم بشكل جيد بدلًا من إلقاء محاضرات على سلوكهم فقط، فذلك سيساعدك في معرفة كيفية تفكيرهم ونظرتهم للحياة.
فكلمات التشجيع تنمى قدرات الطفل وتدفعها إلى الأمام. وإذا كان الأب مسؤولاً عن أن يسود جو الأسرة الحب والاحترام المتبادل. فهو المسؤول أيضاً عن تجنب كل ما يسئ إلى الطفل، ويقلل من قيمته الذاتية، ويثبط عزيمته. وخصوصا أولئك الآباء الذين يتوجهون بالنقد الجارح لكل خطأ يرتكبه الطفل عن عمد أحياناً، وبحسن النية أحياناً أخرى. أو لجهلهم وعدم درايتهم، متناسين أن هناك قوانين للتعلم تحكمها المحاولة والخطأ.
قد يعاني الأطفال من انشغال الآباء عنهم هذا لا يعني أن الآباء لا يعتنون بأبنائهم، بل يجب على الآباء تخصيص بعض الوقت للتحدث مع الأبناء والتعرف على مشكلتهم.